ان حد حد معين للاجور من الاجور كان من المتطلبات الرئيسية في معظم الاعتصامات في عصر مبارك
وايضا في شعارات الثورة وبعد الثورة قد زادت المطالب علي الحد الادني للاجور
ولكن ذلك الحد ليس كافيا وهو سبعمائة جنيه مما لا يفي متطلبات الحياة من حق الفرد للاكل واللبس والشرب
ناهيك عن اسعار فواتير استهلاك الاسرة للكهرباء والماء والتليفون...
وايضا حق المواطن في العلاج وان المستشفيات المصرية ومراكز العلاج الرخيصة غير قابلة...
ليعالج فيها بشرا علاجا يليق بمكانتهم كبشر والمعاملة السيئة التي اصبحت ماركة مسجلة للمستشفيات...
ومراكز العلاج المصرية التي يستطيع المواطن دفع تكاليفها...
غير اسعار الدواء التي لا توفره وزارة الصحة المصرية مدعما وذلك لحق الانسان في العلاج
وما زاد الطين بلة هو اسعار المنتجات والسلع الغذائية الغالية....
والمبرر موجود من قبل وزارة التضامن الاجتماعي والدكتور جودة عبدالخالق
وهو جشع التجار ولماذا لا تتخذ وزارة التضامن الاجتماعي خطوات قانونية مثل الرقابة التجارية علي التجار
وايضا الانفلات قد يمثل قائقا كبيرا ضد عجلة الانتاج...
وذلك لاجراءات نقل السلع من محافظة لاخري وتتخد شكل تاجير اشخاص لحراسة شحن السلع
ولذلك يضطر التاجر الي رفع سعر السلعة لتعويض سعر تاجير افراد الحراسة وعودة الامن يجهض تلك العملية
ايضا تامين المحال التجارية التي تشكل مصدرا رئيسيا
للحياة لكثير من المواطنين...
ولم انسي تاثير الامن علي القضاء :
لقد سمعنا عن كثير من حوادث مهاجمة القضاة والمحامين وتدمير المحاكم
مما يؤثر علي مسيرة العدل في مصر ويؤثر علي علاقة الشرطة بالقضاة
ويبدو ان وزير الداخلية اللواء منصور عيسوي لا يعرفلا اهمية تامين المحاكم....
يا لواء\عيسوي اننا لا ندعوك لتامين المحاكم لانه ليس طلبا...
بل واجبا ان لم تقم به تعاقب عليه من الشعب قبل المسئول
وهناك اعتقاد بان اللواء منصور ليس الوزير الفعلي
لوجود قيادات من عهد حبيب العادلي في الشرطة وما زالت مستمرة
ولكن لدي اللواء الصلاحية لاقالة ايا من تلك القيادات بل انه واجب
وانه لا يكفي شاب من ميدان التحرير اقالة قيادات الشرطة
بل محاكمتها لان تسريح تلك القيادت...
قد يؤدي الي تكوبن ميليشيا فلول الوطني وامن الدولة هدفها اثارة
والفوضي...
قد تستمر لمدة طويلة في تلك الافعال...
ولن السؤال ما الحل؟؟؟
ان الخبراء الامنيين في مصر يجب الاستعانة بهم للمساعدة في عودة الامن
هناك الاف الحلول تقدم يوميا في الجرائد والبرامج التلفزيونية لعودة الامن...
وفي نهاية رسالتي اتمني عودة الامن
مع تحياتي\محمد خالد شاب مصري
xdxdxdxdxdxdxdxd :):):):):):):)
وايضا في شعارات الثورة وبعد الثورة قد زادت المطالب علي الحد الادني للاجور
ولكن ذلك الحد ليس كافيا وهو سبعمائة جنيه مما لا يفي متطلبات الحياة من حق الفرد للاكل واللبس والشرب
ناهيك عن اسعار فواتير استهلاك الاسرة للكهرباء والماء والتليفون...
وايضا حق المواطن في العلاج وان المستشفيات المصرية ومراكز العلاج الرخيصة غير قابلة...
ليعالج فيها بشرا علاجا يليق بمكانتهم كبشر والمعاملة السيئة التي اصبحت ماركة مسجلة للمستشفيات...
ومراكز العلاج المصرية التي يستطيع المواطن دفع تكاليفها...
غير اسعار الدواء التي لا توفره وزارة الصحة المصرية مدعما وذلك لحق الانسان في العلاج
وما زاد الطين بلة هو اسعار المنتجات والسلع الغذائية الغالية....
والمبرر موجود من قبل وزارة التضامن الاجتماعي والدكتور جودة عبدالخالق
وهو جشع التجار ولماذا لا تتخذ وزارة التضامن الاجتماعي خطوات قانونية مثل الرقابة التجارية علي التجار
وايضا الانفلات قد يمثل قائقا كبيرا ضد عجلة الانتاج...
وذلك لاجراءات نقل السلع من محافظة لاخري وتتخد شكل تاجير اشخاص لحراسة شحن السلع
ولذلك يضطر التاجر الي رفع سعر السلعة لتعويض سعر تاجير افراد الحراسة وعودة الامن يجهض تلك العملية
ايضا تامين المحال التجارية التي تشكل مصدرا رئيسيا
للحياة لكثير من المواطنين...
ولم انسي تاثير الامن علي القضاء :
لقد سمعنا عن كثير من حوادث مهاجمة القضاة والمحامين وتدمير المحاكم
مما يؤثر علي مسيرة العدل في مصر ويؤثر علي علاقة الشرطة بالقضاة
ويبدو ان وزير الداخلية اللواء منصور عيسوي لا يعرفلا اهمية تامين المحاكم....
يا لواء\عيسوي اننا لا ندعوك لتامين المحاكم لانه ليس طلبا...
بل واجبا ان لم تقم به تعاقب عليه من الشعب قبل المسئول
وهناك اعتقاد بان اللواء منصور ليس الوزير الفعلي
لوجود قيادات من عهد حبيب العادلي في الشرطة وما زالت مستمرة
ولكن لدي اللواء الصلاحية لاقالة ايا من تلك القيادات بل انه واجب
وانه لا يكفي شاب من ميدان التحرير اقالة قيادات الشرطة
بل محاكمتها لان تسريح تلك القيادت...
قد يؤدي الي تكوبن ميليشيا فلول الوطني وامن الدولة هدفها اثارة
والفوضي...
قد تستمر لمدة طويلة في تلك الافعال...
ولن السؤال ما الحل؟؟؟
ان الخبراء الامنيين في مصر يجب الاستعانة بهم للمساعدة في عودة الامن
هناك الاف الحلول تقدم يوميا في الجرائد والبرامج التلفزيونية لعودة الامن...
وفي نهاية رسالتي اتمني عودة الامن
مع تحياتي\محمد خالد شاب مصري
xdxdxdxdxdxdxdxd :):):):):):):)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق